ما يزال جسر سكة الحديد الذي يربط بين بابل وكربلاء شاخصاً حتى اليوم، رغم مرور قرابة المئة عام على إنجازه من قبل شركة إنكليزية في عهد الملك فيصل الأول منتصف ثلاثينيات القرن الماضي، إذ كان يمثل علامة فارقة في مستوى التقدم العمراني في البلاد، آنذاك.
أنشأ الجسر كممر بديل لسكة القطار التي كانت تمر فوق سدة الهندية، بعد أن تعرضت لشقوق في جدرانها، فتم تحويل المسار إلى السكة الحالية، ليمر القطار وسط المدينة، ومن ثم إلى كربلاء عبر نهر الفرات.
لمتابعة التقرير كامل عبر اليوتيوب:
لتصلك آخر الأخبار تابعنا على قناتنا على تلغرام: النعيم نيوز
لمتابعتنا على فيسبوك يرجى الضغط على الرابط التالي: النعيم نيوز
كما يمكنك الاشتراك على قناتنا على منصة يوتيوب لمتابعة برامجنا على: قناة النعيم الفضائية
كما يمكنك أيضا الاشتراك بقناتنا على الانستغرام: النعيم نيوز