يشكل موضوع اختفاء وزوال بحيرة ساوة هدماً متعمداً لركن كبير من ذاكرة السماوة، وذاكرة العراقيين الجنوبيين، بعد 4 آلاف عام من وجودها وتمثيلها وجهة سياحية ودينية وعلاجية.
الجفاف وقرابة ألف بئر زرعت حولها، والمشاريع المقامة قربها. كانت سبباً في قتلها، لتنطلق الحملات التي تطالب بإنهاء عمل الشركات هناك. وإزالة تلك الآبار على أمل أن تستعيد البحيرة مياهها.
لمتابعة التقرير كامل عبر اليوتيوب: