صلاح لم يفلح في الثأر من النادي الملكي..
عاش النجم المصري، محمد صلاح، أمس السبت، ليلة حزينة أخرى، بعد خسارته مع فريقه ليفربول لقب دوري أبطال أوروبا للمرة الثانية ضد نفس الفريق، ريال مدريد، في غضون أربعة أعوام.
وخسر ليفربول نهائي العام 2018 أمام الريال في كييف بنتيجة 3-1، وكانت تلك الليلة تعيسة لصلاح، حيث أصيب النجم المصري قبل انقضاء نصف ساعة من المباراة، بعد أن سحبه قائد الفريق الملكي سيرخيو راموس بعنف ما أدى إلى إصابة صلاح في كتفه كادت تحرمه من مشاركة تاريخية مع مصر في مونديال “روسيا 2018”.
وخرج صلاح من الملعب حينها وهو يبكي في لقطة أثارت غضب عشاق الفرعون المصري.
وسارع صلاح بعد التحاق ريال مدريد بليفربول في نهائي دوري أبطال أوروبا 2022، بنشر تغريدة على “تويتر” قال فيها “لدينا حساب لتصفيته”، في إشارة ضمنية لما حدث في نهائي 2018، لكن نار الانتقام التي بدأها صلاح، “حرقت” الفرعون المصري نفسه، ولم يفلح في الثأر من النادي الملكي، ليخسر النهائي الذي جرت وقائعه في باريس أمس، بهدف دون رد، من توقيع البرازيلي فينيسيوس جونيور.
لتصلك آخر الأخبار تابعنا على قناتنا في موقع التلغرام: النعيم نيوز
ولمتابعتنا على موقع فيسبوك يرجى الضغط أيضا على الرابط التالي: النعيم نيوز
كما يمكنك الاشتراك أيضا على قناتنا في منصة يوتيوب لمتابعة برامجنا على: قناة النعيم الفضائية
ولا تنسى أيضا الاشتراك في قناتنا على موقع الانستغرام: النعيم نيوز