إنها واحات متناثرة هنا وهناك يتوقف المرء عندها للتزود بشيء واحد لا غير، إنه العلم، تنتشر في أرجاء مدينة العلم، مدينة باتت منذ نحو قرن من الزمان مقصداً لكل طالب للعلوم الدينية.
هنا قم المقدسة، ولكن وقبل أن يجدد حوزتها العلمية آية الله الشيخ عبد الكريم الحائري، كانت هناك حوزات نشطة تقدم لقاصدها ما يحتاجه من علم، وترفده بمعين لا ينضب من المعارف والعلوم.
لمتابعة التقرير كامل عبر اليوتيوب: