يرتبط الاستهلاك المعتدل، في حدود ملعقتين يومياً، من زيت الزيتون بانخفاض مخاطر مجموعة من المشاكل الصحية، تهدد الشرايين وعضلة القلب، ويُنصح عادة بنوع معين من زيت الزيتون لضمان هذه الفوائد.
هذا النوع هو “زيت الزيتون البكر الممتاز” الذي يشتهر برائحته القوية، بينما توجد عدة أنواع أخرى، هي: زيت الزيتون البكر، والخفيف، والكلاسيكي.
وبحسب “ليفينغ سترونغ”، النوع الأفضل هو زيت الزيتون البكر الممتاز وهو عصير الزيتون المعصور على البارد، وهو المنتج الأول لعملية الاستخراج، لذلك فهو الأقل تكريراً من زيوت الزيتون الأخرى، وبالتالي يحتفظ بمزيد من فوائده الصحية القيمة.
ويحتفظ زيت الزيتون البكر الممتاز بأكبر كمية من المركبات الطبيعية، وفي مقدمتها البوليفينول، والذي يسمى هيدروكسي تيروسول، وهو من مضادات الأكسدة التي أثبتت دراسات أنها تمنع انسداد الشرايين بسبب الكوليسترول، وتقاوم التهاب عضلة القلب، وتعمل كمضاد للسرطان وتصلب الشرايين.
كذلك يحتوي زيت الزيتون البكر الممتاز على مزيد من الفيتامينات والمعادن الطبيعية الموجودة في الزيتون، مقارنة بالأنواع الأخرى التي يتم استخراجها من العصرة الثانية، أو زيت الزيتون الخفيف أو المكرر.
لتصلك آخر الأخبار تابعنا على قناتنا على تلغرام: النعيم نيوز
لمتابعتنا على فيسبوك يرجى الضغط على الرابط التالي: النعيم نيوز
كما يمكنك الاشتراك على قناتنا على منصة يوتيوب لمتابعة برامجنا على: قناة النعيم الفضائية
كما يمكنك أيضا الاشتراك بقناتنا على الانستغرام: النعيم نيوز