فقدان الشهية قد يكون أمر مرضى قد تتأثر بعوامل مثل التوتر أو الحالة المزاجية أو الأمراض البسيطة، ومع ذلك، عندما يستمر هذا النقص في الرغبة في تناول الطعام أو يكون مصحوبًا بأعراض أخرى، فقد يشير ذلك إلى حالة كامنة أكثر خطورة.
التعرف على الحالات التي يستدعي فيها فقدان الشهية القلق والاستشارة المهنية يمكن أن يساعد في معالجة المشكلات الصحية المحتملة في وقت مبكر والتي نعرضها وفقا لتقرير ” onlymyhealth”.
الأسباب الشائعة لفقدان الشهية
هناك العديد من الأسباب المحتملة لانخفاض الشهية، ويمكن أن يحدث كله مرة واحدة أو مع مرور الوقت، إذا فقدت شهيتك لأكثر من أسبوع، فعادةً ما يكون ذلك مدعاة للقلق.
العوامل العاطفية
يمكن أن يؤثر التوتر والقلق والاكتئاب بشكل كبير على رغبتك في تناول الطعام من خلال التأثير على مزاجك واهتمامك العام بالطعام.
الأمراض
غالبًا ما تؤدي الالتهابات الفيروسية أو البكتيرية قصيرة المدى إلى انخفاض مؤقت في الشهية، يمكن لبعض الأدوية، بما في ذلك المضادات الحيوية وأدوية العلاج الكيميائي، أن تسبب انخفاضًا في الشهية كأثر جانبي.
عوامل نمط الحياة
وفقا للمجلة الأمريكية لطب نمط الحياة ، فإن التعب الشديد، وقلة النشاط البدني، أو التغيرات في الروتين يمكن أن تؤثر على أنماط الأكل.
متى يشير فقدان الشهية إلى شيء خطير
فقدان الشهية مدة طويلة
ينبغي تقييم فقدان الشهية الذي يستمر لأكثر من بضعة أيام دون سبب واضح.
الأعراض المصاحبة
إذا كان فقدان الشهية مصحوبًا بأعراض مثل فقدان الوزن غير المبرر أو التعب أو الحمى أو الألم، فقد يشير ذلك إلى حالات طبية كامنة.
مشاكل في الجهاز الهضمي
يمكن أن تشير مشاكل الجهاز الهضمي المستمرة، مثل الغثيان أو القيء أو الإسهال أو الإمساك، عندما تقترن بفقدان الشهية، إلى اضطرابات الجهاز الهضمي.
مخاوف تتعلق بالصحة العقلية
يمكن أن يكون الانخفاض الكبير في الشهية أحد أعراض مشاكل الصحة العقلية، بما في ذلك الاكتئاب واضطرابات القلق.
الأمراض المزمنة
يمكن أن تؤثر حالات مثل مرض السكري وأمراض القلب وأمراض الكبد والفشل الكلوي على الشهية وتناول التغذية.
خطط العلاج
اعتمادًا على التشخيص، قد يشمل العلاج معالجة الحالة الأساسية أو التعديلات الغذائية أو المكملات الغذائية أو تقديم المشورة لدعم الصحة العاطفية والعقلية.
إدارة فقدان الشهية في المنزل
يمكنك اتباع الطرق التي ستساعدك على التحكم في فقدان الشهية في المنزل:
تناول وجبات صغيرة غنية بالعناصر الغذائية: اختر وجبات صغيرة ومتكررة مليئة بالعناصر الغذائية لضمان حصولك على التغذية الكافية.
الترطيب: تأكد من شرب كمية كافية من السوائل، لأن الجفاف يمكن أن يؤثر أيضًا على شهيتك.
تمرين لطيف: النشاط البدني الخفيف يمكن أن يحفز الشهية ويحسن الصحة العامة.
إدارة التوتر: الانخراط في تقنيات الحد من التوتر مثل اليقظة الذهنية أو التأمل أو اليوغا اللطيفة.
في حين أن الانخفاض اللحظي في الشهية لا يكون عادةً سببًا للقلق، إلا أنه ينبغي النظر بجدية إلى التغيرات المزمنة أو الشديدة في أنماط الأكل
00:00 / 00:46
Copy video url
Play / Pause
Mute / Unmute
Report a problem
Language
Share
Vidverto Player
ADVERTISEMENT
فقدان الشهية قد يكون أمر مرضى قد تتأثر بعوامل مثل التوتر أو الحالة المزاجية أو الأمراض البسيطة، ومع ذلك، عندما يستمر هذا النقص في الرغبة في تناول الطعام أو يكون مصحوبًا بأعراض أخرى، فقد يشير ذلك إلى حالة كامنة أكثر خطورة.
التعرف على الحالات التي يستدعي فيها فقدان الشهية القلق والاستشارة المهنية يمكن أن يساعد في معالجة المشكلات الصحية المحتملة في وقت مبكر والتي نعرضها وفقا لتقرير ” onlymyhealth”.
الأسباب الشائعة لفقدان الشهية
هناك العديد من الأسباب المحتملة لانخفاض الشهية، ويمكن أن يحدث كله مرة واحدة أو مع مرور الوقت، إذا فقدت شهيتك لأكثر من أسبوع، فعادةً ما يكون ذلك مدعاة للقلق.
العوامل العاطفية
يمكن أن يؤثر التوتر والقلق والاكتئاب بشكل كبير على رغبتك في تناول الطعام من خلال التأثير على مزاجك واهتمامك العام بالطعام.
الأمراض
غالبًا ما تؤدي الالتهابات الفيروسية أو البكتيرية قصيرة المدى إلى انخفاض مؤقت في الشهية، يمكن لبعض الأدوية، بما في ذلك المضادات الحيوية وأدوية العلاج الكيميائي، أن تسبب انخفاضًا في الشهية كأثر جانبي.
عوامل نمط الحياة
وفقا للمجلة الأمريكية لطب نمط الحياة ، فإن التعب الشديد، وقلة النشاط البدني، أو التغيرات في الروتين يمكن أن تؤثر على أنماط الأكل.
متى يشير فقدان الشهية إلى شيء خطير
فقدان الشهية مدة طويلة
ينبغي تقييم فقدان الشهية الذي يستمر لأكثر من بضعة أيام دون سبب واضح.
الأعراض المصاحبة
إذا كان فقدان الشهية مصحوبًا بأعراض مثل فقدان الوزن غير المبرر أو التعب أو الحمى أو الألم، فقد يشير ذلك إلى حالات طبية كامنة.
مشاكل في الجهاز الهضمي
يمكن أن تشير مشاكل الجهاز الهضمي المستمرة، مثل الغثيان أو القيء أو الإسهال أو الإمساك، عندما تقترن بفقدان الشهية، إلى اضطرابات الجهاز الهضمي.
مخاوف تتعلق بالصحة العقلية
يمكن أن يكون الانخفاض الكبير في الشهية أحد أعراض مشاكل الصحة العقلية، بما في ذلك الاكتئاب واضطرابات القلق.
الأمراض المزمنة
يمكن أن تؤثر حالات مثل مرض السكري وأمراض القلب وأمراض الكبد والفشل الكلوي على الشهية وتناول التغذية.
خطط العلاج
اعتمادًا على التشخيص، قد يشمل العلاج معالجة الحالة الأساسية أو التعديلات الغذائية أو المكملات الغذائية أو تقديم المشورة لدعم الصحة العاطفية والعقلية.
إدارة فقدان الشهية في المنزل
يمكنك اتباع الطرق التي ستساعدك على التحكم في فقدان الشهية في المنزل:
تناول وجبات صغيرة غنية بالعناصر الغذائية: اختر وجبات صغيرة ومتكررة مليئة بالعناصر الغذائية لضمان حصولك على التغذية الكافية.
الترطيب: تأكد من شرب كمية كافية من السوائل، لأن الجفاف يمكن أن يؤثر أيضًا على شهيتك.
تمرين لطيف: النشاط البدني الخفيف يمكن أن يحفز الشهية ويحسن الصحة العامة.
إدارة التوتر: الانخراط في تقنيات الحد من التوتر مثل اليقظة الذهنية أو التأمل أو اليوغا اللطيفة.
في حين أن الانخفاض اللحظي في الشهية لا يكون عادةً سببًا للقلق، إلا أنه ينبغي النظر بجدية إلى التغيرات المزمنة أو الشديدة في أنماط الأكل
