وزارة الداخلية تطرح سببين لتراجع ظاهرة ‘الدكات العشائرية’
طرحت وزارة الداخلية، اليوم الأحد، سببين مباشرين لتراجع ظاهرة “الدكات” العشائرية.
وافاد المتحدث باسم الوزارة خالد المحنا للوكالة الأنباء الرسمية، وتابعته “النعيم نيوز” إن “الدكات العشائرية من الظواهر المستمرة في بغداد وبعض المحافظات. ومن بينها البصرة وميسان وسجلت الوزارة انخفاضاً كبيراً فيها نتيجة لعاملين أولهما الإجراءات الحازمة. والصارمة التي تنفذها أجهزة الشرطة والتوعية والتثقيف”.
وأردف، أن “الإجراءات تتضمن إحالة المتهمين وفق مواد مكافحة إلارهاب إلى القضاء. الذي أصدر في حالات سابقة أحكاماً بالسجن لفترات طويلة وفي بعض الحوادث يتم إلقاء القبض على عدد كبير من الأشخاص المتورطين. ولا تهاون مع هذا الملف”.
وأضاف أن “هناك عاملاً آخر يسير بشكل مواز مع العمل الضبطي الأمني. ومن خلال مديرية شؤون العشائر في وزارة الداخلية يتمثل بالتوعية والتثقيف”.
وشدد أن “لشيوخ ووجهاء العشائر دورا إيجابيا للغاية عبر توعية أبناء العشائر بضرورة اللجوء إلى القانون. والدولة في استحصال الحقوق وليس الركون إلى تصرفات تنتهك القانون”.
لتصلك آخر الأخبار تابعنا على قناتنا على تلغرام: النعيم نيوز
لمتابعتنا على فيسبوك يرجى الضغط على الرابط التالي: النعيم نيوز
كما يمكنك الاشتراك على قناتنا على منصة يوتيوب لمتابعة برامجنا على: قناة النعيم الفضائية
لا تنسى الاشتراك بقناتنا على الانستاغرام: النعيم نيوز