جملة الأزمات التي مرت بها البلاد، بعد تولي النظام المقبور دفة الحكم. وحتى بعد العام 2003 ودخول الإنترنت، ومنها صفحات التواصل الاجتماعي.
كلها أسباب كانت كفيلة بهجرة القارئ العراقي للكتاب، وأذهبت العبارة التي تقول مصر تكتب ولبنان تطبع والعراق يقرأ أدراج الرياح.
لمتابعة التقرير كامل عبر اليوتيوب: