أكدت ممثلة هيئة الأمم المتحدة للمرأة في فلسطين مارسي غيموند، اليوم الاثنين، أن حجم الدمار في قطاع غزة كبير، وأنه تم محو عائلات بكاملها جراء العدوان الإسرائيلي المتواصل عليه، مشددة على وجوب وقف الحرب .
وقالت غيموند في تدوينة على منصة اكس تابعتها “النعيم نيوز”. ”تم محو عائلات بكاملها في بعض الغارات الجوية على القطاع، وكل شخص تقابله لديه قصص رهيبة .. ترى الدمار في كل مكان في غزة، الناس يعيشون في مبان مدمرة، ويحاولون الحصول على الطعام والماء، ثم ترى مساحات شاسعة من الخيام”.
وأشارت، إلى استشهاد أكثر من 10 آلاف امرأة، بينهن 6 آلاف أم منذ بدء العدوان، تركن خلفهن أكثر من 19 ألف طفل يتيم، موضحة أنه “آن الأوان لهذه الحرب أن تنتهي”.
من جهة أخرى أفادت منظمة أنقذوا الطفولة البريطانية بأن تقديراتها تشير إلى فقدان نحو 21 ألف طفل في غزة، نتيجة الحرب الإسرائيلية على القطاع.
وكان المتحدث باسم منظمة الأمم المتحدة للطفولة يونيسيف جيمس إلدر قال في تصريحات سابقة: إن قتل الأطفال في غزة والدمار في القطاع لن يجلبا السلام للأطفال أو المنطقة، وأن التأثير الذي تحدثه هذه الحرب على الشبان والفتيات يؤكد الاعتقاد السائد بأن الحرب في غزة “هي حرب على الأطفال”، مشيراً إلى أن وقف إطلاق النار هو الحل الوحيد.
لتصلك آخر الأخبار تابعنا على قناتنا على تلغرام: النعيم نيوز
لمتابعتنا على فيسبوك يرجى الضغط على الرابط التالي: النعيم نيوز
كما يمكنك الاشتراك على قناتنا على منصة يوتيوب لمتابعة برامجنا على: قناة النعيم الفضائية
كما يمكنك أيضا الاشتراك بقناتنا على الانستغرام: النعيم نيوز