كتب عبد الزهراء الحميداوي: لازالت بعض أذرع الغرب من شخصيات معروفة بشذوذها ومنظمات مجتمع مدني تدعم نشر اللواط والسحاق في المجتمعات المسلمة، تمارس الخداع والتضليل وتحاول تلميع صورة (النوع الاجتماعي – الجندر) القبيحة.
وبعد أن أحرجتهم نهضة الشباب الرسالي الواعي ومواقف المنبر الحسيني، وكشفت حقيقة مدلول هذا المصطلح الخبيث .. بدأوا بانتهاج خطة بديلة لترويج الجندر من خلال مقولة أن هذا المصطلح تختلف دلالته من دولة إلى أخرى ومن مجتمع عن آخر .. وهذا ما تكلمت به أخيراً بعض المشهورات بالترويج للشذوذ والجندر !!!
لذلك حتى يتم إنهاء خطر الجندر بالكامل .. فلابد من اتخاذ خطوات:
1. تشريع قانون بأسرع وقت يجرم الشذوذ الجنسي والجندر.
2. إلغاء انضمام العراق لاتفاقية سيداو سيئة الصيت التي وقعها نظام صدام عام ١٩٨٦.
3. استبدال مصطلح (المساواة بين الرجل والمرأة) بمصطلح (تحقيق العدالة).
4. شعار المساواة يقصدون منه إباحة إقامة المرأة علاقات جنسية مع أكثر من رجل في وقت واحد !!!.
5. رفض البرلمان لقانون تمكين المرأة المشحون بالدعوة إلى الجندر حتى في مناهج المدارس والجامعات.
6. رفض قانون التفكك الأسري وحماية الطفل من إجراءات التربية وحق التأديب الذي يمارسه الآباء، بل يعاقب الأب بالحبس سنتين وأكثر إذا مارس ولايته ومنع البنت أو الابن من ممارسة الشذوذ.
لتصلك آخر الأخبار تابعنا على قناتنا في موقع التلغرام: النعيم نيوز
ولمتابعتنا على موقع فيسبوك يرجى الضغط أيضا على الرابط التالي: النعيم نيوز
كما يمكنك الاشتراك أيضا على قناتنا في منصة يوتيوب لمتابعة برامجنا على: قناة النعيم الفضائية
ولا تنسى أيضا الاشتراك في قناتنا على موقع الانستغرام: النعيم نيوز
