لم تثنه خطاه المتثاقلة عن مواصلة الطريق، ولم تبعده ظروفه الخاصة عن أداء عمله، فقد تعود أبو حسين ومنذ يداياته أن يعاكس الظروف ليقدم ما هو متقن.
الأمر الذي دعا إلى التمسك به حتى بعد إحالته إلى التقاعد، فعاد متطوعاً ليقدم خبراته حباً بالناس والوطن.
لمتابعة التقرير كامل عبر اليوتيوب:
http://www.youtube.com/watch?v=hlgrL9jg9Xo