بيّنت وزارة البيئة، اليوم السبت، أن الروائح التي تنتشر مراراً في أجواء بغداد، ناجمة عن الانبعاثات الناتجة عن الحرق غير الكامل لإنتاج المشتقات النفطية، في مصفى الدورة.
وقال مدير عام دائرة حماية وتحسين بيئة الوسط شاكر الحاج، في بيان تلقت “النعيم نيوز” نسخة منه. إن “الروائح التي تنتشر مراراً في أجواء بغداد، ناجمة عن الانبعاثات الناتجة عن الحرق غير الكامل لإنتاج المشتقات النفطية، في مصفى الدورة التابع إلى وزارة النفط“.
وأكد، على “ضرورة أن تراعي إدارة المصفى المخاطبات المتكررة من قبل مديرية بيئة بغداد بضرورة وضع معالجات لطريقة الحرق القديمة والتي تولد غازات كبريتية ضارة. وإبداء التعاون الكامل مع الفرق الرقابية البيئية لكل الأنشطة النفطية. لغرض تأمين العمل المشترك الذي من شأنه يوقف المخالفات البيئية التي تسبب التلوث للهواء أو الماء أو التربة”.
وأشار الحاج، إلى أن “وزارة البيئة تعمل بشفافية عالية مع الرأي العام في كشف ومحاسبة أي جهة ملوثة. حسب قانون حماية وتحسين البيئة رقم /27/ لعام (2009)”.
لتصلك آخر الأخبار تابعنا على قناتنا على تلغرام: النعيم نيوز
لمتابعتنا على فيسبوك يرجى الضغط على الرابط التالي: النعيم نيوز
كما يمكنك الاشتراك على قناتنا على منصة يوتيوب لمتابعة برامجنا على: قناة النعيم الفضائية
كما يمكنك أيضا الاشتراك بقناتنا على الانستغرام: النعيم نيوز